التحدي

كان الطلاب ملتصقين بهواتفهم الذكية أثناء المحاضرات، يتصفحون مواقع التواصل الاجتماعي بدلًا من الانخراط في مفاهيم فلسفية معقدة. في هذه الأثناء، التزمت عقول لامعة، وإن كانت خجولة، الصمت، ولم تُسهم قط في مناقشات الصف.

النتيجة

أصبحت الهواتف أدوات تعلّم بدلًا من أن تكون مصدر إلهاء. عبّر الطلاب الخجولون عن آرائهم من خلال المشاركة المجهولة، وكشفت استطلاعات الرأي الفورية عن فجوات معرفية ساعدت في اتخاذ القرارات التعليمية وتحضير الطلاب للامتحانات.

"فكرت: يا إلهي، أستطيع أن أكون جزءًا من هذا، وأن أعبر عن رأيي، بينما أجلس هنا بشكل مجهول، لكنني لا أزال أشعر أنني جزء مما يحدث".
كارول شروباك
أستاذ في جامعة وارسو للعلوم الحياتية

التحدي

واجه كارول معضلةً كلاسيكيةً في الفصول الدراسية الحديثة. فقد استحوذت الهواتف الذكية على انتباه الطلاب - "يبدو أن الأجيال الشابة لديها فترات انتباه أقصر. فالطلاب يتصفحون الإنترنت باستمرار بحثًا عن شيء ما أثناء المحاضرات."

لكن المشكلة الأكبر؟ أن أذكى طلابه كانوا صامتين. الناس خجولون. لا يريدون أن يُسخر منهم أحد أمام المجموعة بأكملها. لذا، فهم غير مستعدين للإجابة على الأسئلة. كان فصله مليئًا بالعقول اللامعة التي لم تتحدث أبدًا.

الحل

بدلاً من محاربة الهواتف الذكية، قرر كارول الاستفادة منها. "أردت أن أجعل الطلاب يستخدمون أجهزتهم المحمولة لشيء مرتبط بالمحاضرة - لذلك استخدمت AhaSlides لكسر الجمود وإجراء الاختبارات القصيرة والاختبارات."

لقد كان العامل الحاسم هو المشاركة المجهولة: المهم هو إشراكهم بطريقة مجهولة. الناس خجولون... أذكياء، أذكياء، لكنهم خجولون بعض الشيء - ليس عليهم استخدام أسمائهم الحقيقية.

فجأةً، أصبح أكثر طلابه هدوءًا أكثر المشاركين نشاطًا. كما استخدم البيانات لتزويد الطلاب بملاحظات آنية. "أجري اختبارات واستطلاعات رأي لأُظهر للحضور مدى استعدادهم للامتحان القادم... عرض النتائج على الشاشة يُساعدهم على إدارة استعداداتهم بأنفسهم."

النتيجة

قام كارول بتحويل تشتيتات الهاتف إلى مشاركة في التعلم مع إعطاء كل طالب صوتًا في محاضراته الفلسفية.

"لا تحارب الهاتف المحمول - استخدمه." لقد نجح أسلوبه في تحويل الأعداء المحتملين في الفصول الدراسية إلى حلفاء أقوياء في التعلم.

"إذا كان بوسعهم القيام بشيء ما للمشاركة في المحاضرات، أو في التمارين، أو في الفصل الدراسي دون أن يتم الاعتراف بهم كأفراد، فسيكون ذلك بمثابة فائدة كبيرة بالنسبة لهم."

النتائج الرئيسية:

  • أصبحت الهواتف أدوات تعليمية بدلاً من أن تكون مصدرًا للتشتيت
  • المشاركة المجهولة أعطت الطلاب الخجولين صوتًا
  • كشفت البيانات في الوقت الفعلي عن فجوات المعرفة وتحسين قرارات التدريس
  • يمكن للطلاب قياس مدى استعدادهم للاختبار من خلال النتائج الفورية

يستخدم البروفيسور شروباك الآن برنامج AhaSlides من أجل:

مناقشات فلسفية تفاعلية - استطلاعات الرأي المجهولة تتيح للطلاب الخجولين مشاركة أفكارهم المعقدة
فحوصات الفهم في الوقت الفعلي - الاختبارات تكشف عن فجوات المعرفة أثناء المحاضرات
ملاحظات حول إعداد الامتحان - يرى الطلاب النتائج على الفور لقياس مدى استعدادهم
كاسحات الجليد الجذابة - أنشطة صديقة للهواتف المحمولة تجذب الانتباه منذ البداية

يجب عليك مقاطعة محاضرتك إذا كنت ترغب في جعلها فعّالة حقًا. عليك تغيير عقلية طلابك... لضمان عدم نومهم.

كان من المهم بالنسبة لي أن تتوفر لي خيارات فحص متعددة، ولكن دون أن تكون باهظة الثمن. أشتريها كفرد، وليس كمؤسسة. السعر الحالي مقبول تمامًا.

الموقع

بولندا

الحقل

التعليم العالى

الجمهور

طلاب الجامعات (من سن 19 إلى 25 عامًا)

تنسيق الحدث

شخصيا

هل أنت مستعد لإطلاق جلساتك التفاعلية الخاصة؟

قم بتحويل عروضك التقديمية من محاضرات أحادية الاتجاه إلى مغامرات ثنائية الاتجاه.

ابدأ مجانًا اليوم
© 2025 AhaSlides بي تي إي المحدودة